طلبة في صلاة لن تضيع

طلبة في صلاة لن تضيع
هي سيدة مسنة لديها ولدان والأثنين بعيدين كل البعد عن ربنا
هذه السيدة لم ولن تنقطع في صلواتها الدائمة أن تذكر أبنيها في الصلوات وتقول للرب يسوع المسيح :
هم أولادك يارب ... هم يجهلون محبتك ... عدوالخير يعمي عيونهم عن طريقك ويفرش أمامهم الورود في طريق كله أشواك ونار .... سامحهم وأغفر لهم خطاياهم ... هم أولادك ... فلا تتركهم .
هكذا كانت تكرر هذه السيدة المسنة في صلواتها ولم تمل ... حتي إنتقلت الي جوار ربها وبعد مرور عشر سنوات علي رحيلها نجا الرب أبنها الصغير وهو يعبر أحد الشوارع المزدحمة بالعربات السريعة وعندما شاهد الأبن منظر الأتوبيس يقترب منه وهو في منتصف الطريق صرخ وقال يارب ... وبأعجوبة إلاهية شعر بيد تحمله وترفعه عن الأرض وتضعه علي الرصيف المقابل في هدؤ وأمان فشعر بأن اليد التي حملته هي يد ( الرب ) ... فقرر من هذه اللحظة أن يتوب ويعترف ويذهب للكنيسة ويعيش باقي عمره مع المسيح ( طلبة في صلاة لن تضيع ) .
وبعد سنتان آخرتين أى بعد أثني عشر سنة من وفاة الآم أصيب الأبن الأكبر بمرض يليه مرض آخر وثالث حتي أنتهي بشلل نصفي أقعده طريح الفراش فطلب من زوجته إبلاغ الكاهن بأنه يريد أن يعترف ... فجاءه الآب الكاهن وجلس معه وسمع إعترافه وتوبته فصلي له ومعه ليقبل الرب توبته ... بعد ذلك مارس حياة الصلاة والشكر والحمدعلي كل الأمراض وقال لأحد الأشخاص جاء لزيارته : إني مستعد لأن يشل الله نصفي الآخر لكن لن أرجع للشر وسوف أثبت في الأيمان أكثر ... وقبل أن ينتقل الي السموات ظهر له رب المجد وقال له أنه غفر له خطاياه .... ففرح وسر قلبه وكان يتهلل بكلمات الرب الي أن تقابل معه في الفردوس ( طلبة في صلاة لن تضيع )

نعم وهذا ما فعلته القديسه مونيكا ام القديس اوغسطينوس عندما بكت بدموع علي ابنها وعلي ابديته
وطلبت من رب المجد ان ينقذه من نفسه واستجاب اللله لها وقال لها قديس في ذلك الوقت لا يضيع ابن هذه الدموع
وانا اقول هنا لا يضيع ابن هذه الصلاه
شكرا لموضوعك الجميل وياريت تمتعنا بأكتر من كده بجد موضوع هاااااااااااااااااااااااااااااااااااايل ربنا يبارك

شكراً يا أيهاب
علي محبتك ومرورك الكريم وتشجيعك الجميل
الرب يكون معك ويباركك
طلبة في صلاة لن تضيع 2f762b37a1ov2

عادل نسيم كتب:: طلبة في صلاة لن تضيع
هي سيدة مسنة لديها ولدان والأثنين بعيدين كل البعد عن ربنا
هذه السيدة لم ولن تنقطع في صلواتها الدائمة أن تذكر أبنيها في الصلوات وتقول للرب يسوع المسيح :
هم أولادك يارب ... هم يجهلون محبتك ... عدوالخير يعمي عيونهم عن طريقك ويفرش أمامهم الورود في طريق كله أشواك ونار .... سامحهم وأغفر لهم خطاياهم ... هم أولادك ... فلا تتركهم .
هكذا كانت تكرر هذه السيدة المسنة في صلواتها ولم تمل ... حتي إنتقلت الي جوار ربها وبعد مرور عشر سنوات علي رحيلها نجا الرب أبنها الصغير وهو يعبر أحد الشوارع المزدحمة بالعربات السريعة وعندما شاهد الأبن منظر الأتوبيس يقترب منه وهو في منتصف الطريق صرخ وقال يارب ... وبأعجوبة إلاهية شعر بيد تحمله وترفعه عن الأرض وتضعه علي الرصيف المقابل في هدؤ وأمان فشعر بأن اليد التي حملته هي يد ( الرب ) ... فقرر من هذه اللحظة أن يتوب ويعترف ويذهب للكنيسة ويعيش باقي عمره مع المسيح ( طلبة في صلاة لن تضيع ) .
وبعد سنتان آخرتين أى بعد أثني عشر سنة من وفاة الآم أصيب الأبن الأكبر بمرض يليه مرض آخر وثالث حتي أنتهي بشلل نصفي أقعده طريح الفراش فطلب من زوجته إبلاغ الكاهن بأنه يريد أن يعترف ... فجاءه الآب الكاهن وجلس معه وسمع إعترافه وتوبته فصلي له ومعه ليقبل الرب توبته ... بعد ذلك مارس حياة الصلاة والشكر والحمدعلي كل الأمراض وقال لأحد الأشخاص جاء لزيارته : إني مستعد لأن يشل الله نصفي الآخر لكن لن أرجع للشر وسوف أثبت في الأيمان أكثر ... وقبل أن ينتقل الي السموات ظهر له رب المجد وقال له أنه غفر له خطاياه .... ففرح وسر قلبه وكان يتهلل بكلمات الرب الي أن تقابل معه في الفردوس ( طلبة في صلاة لن تضيع )

قصة رائعه
هي دي بقي فائدة الصلاه والاستعانه بربنا في وقت الضيق
ادعوني في وقت الضيق انقذك فتمجدني
جميل اوي اخي عادل ربنا يبارك مجهوداتك الرائعة

شكراً أخي روماني
علي مرورك الغلي وتشريفك الكريم كما أشكر تشجيعك المستمر
الرب يباركك ويستجيب لكل صلوة

عادل نسيم كتب:: طلبة في صلاة لن تضيع
هي سيدة مسنة لديها ولدان والأثنين بعيدين كل البعد عن ربنا
هذه السيدة لم ولن تنقطع في صلواتها الدائمة أن تذكر أبنيها في الصلوات وتقول للرب يسوع المسيح :
هم أولادك يارب ... هم يجهلون محبتك ... عدوالخير يعمي عيونهم عن طريقك ويفرش أمامهم الورود في طريق كله أشواك ونار .... سامحهم وأغفر لهم خطاياهم ... هم أولادك ... فلا تتركهم .
هكذا كانت تكرر هذه السيدة المسنة في صلواتها ولم تمل ... حتي إنتقلت الي جوار ربها وبعد مرور عشر سنوات علي رحيلها نجا الرب أبنها الصغير وهو يعبر أحد الشوارع المزدحمة بالعربات السريعة وعندما شاهد الأبن منظر الأتوبيس يقترب منه وهو في منتصف الطريق صرخ وقال يارب ... وبأعجوبة إلاهية شعر بيد تحمله وترفعه عن الأرض وتضعه علي الرصيف المقابل في هدؤ وأمان فشعر بأن اليد التي حملته هي يد ( الرب ) ... فقرر من هذه اللحظة أن يتوب ويعترف ويذهب للكنيسة ويعيش باقي عمره مع المسيح ( طلبة في صلاة لن تضيع ) .
وبعد سنتان آخرتين أى بعد أثني عشر سنة من وفاة الآم أصيب الأبن الأكبر بمرض يليه مرض آخر وثالث حتي أنتهي بشلل نصفي أقعده طريح الفراش فطلب من زوجته إبلاغ الكاهن بأنه يريد أن يعترف ... فجاءه الآب الكاهن وجلس معه وسمع إعترافه وتوبته فصلي له ومعه ليقبل الرب توبته ... بعد ذلك مارس حياة الصلاة والشكر والحمدعلي كل الأمراض وقال لأحد الأشخاص جاء لزيارته : إني مستعد لأن يشل الله نصفي الآخر لكن لن أرجع للشر وسوف أثبت في الأيمان أكثر ... وقبل أن ينتقل الي السموات ظهر له رب المجد وقال له أنه غفر له خطاياه .... ففرح وسر قلبه وكان يتهلل بكلمات الرب الي أن تقابل معه في الفردوس ( طلبة في صلاة لن تضيع )

جميل جداااااا يا عادل تسلم ايدك وفعلا اجمل حاجه في الدنيا الصلاه تقدر تتكلم مع ربنا شكرا جدا علي الصلاه الحلوه دي

أشكرك يا سامح
علي مرورك الغالي
وفعلاً الرب قادر أن يستجيب لكل صلاة آمين
طلبة في صلاة لن تضيع 2f762b37a1ov2

» طلبة صلاة من آجل الأمتحانات
» طلبة شاركوني فيها
» صلاة الكمال............